بعد ان شاهد تحقيق القناة العاشرة حول ام الحيران واحداثها، في القناة العاشرة الإسرائيلية، قال النائب طلب ابو عرار:" التحقيق يجسد واقعنا، ويصدق ما نقوله دائما، اننا لم نستول على ارض احد، وان الحكومة تكذب في ادعاء تطوير العرب في الجنوب، وإنما الهدف السيطرة على أراض العرب، وقد أكد التقرير ذلك، وفيما يخص رفض مكتب رئيس الحكومة اقامة قرية في عتير للاهل من عائلة ابو القيعان ، دليل على ان الحكومة تضلل العام العالمي والمحلي، لتصويغ ما تريد.
والبيت اليهودي، من خلال مسؤولية ارائيل عن سلطة "توطين" البدو، وتعيين معيان مديرا عاما لتلك السلطة، من حزب "اسرائيل بيتنا"، التابع ليبرمن، إنما هو تعاون للقضاء على الوجود العربي، كما هو متفق بينهما في الاراضي المحتلة من عام 1967.
وبما يخص استشهاد يعقوب ابو القيعان، ومحاولة الشرطة تغطية الأمور وقلب الحقيقة الى كذب، لن يمر، لان الشواهد كثيرة على ان الشرطة نفذت إعدام في الحقل لانسان بريء.
كما ان التحقيق يكشف عن حقيقة نظرة الحكومة للعرب في النقب، وأهدافها الحقيقية القذرة تجاه العرب.
نحن لن نسكت ونتابع التحقيقات، وان الحقوق لن تضيع طالما كان وراء هذا الحق مطالبون".
2024/04/25 09:00
2024/04/25 08:32
2024/04/24 18:28
2024/04/24 14:13
2024/04/24 12:06
