القرارات الدولية تتحدث عن دولة فلسطينية في المناطق المحتلة من عام ١٩٦٧ أي في الضفة وقطاع غزة والقدس ايّ على ٢٢٪ من فلسطين التاريخية .
الآن الكلّ مشغول وبحق بموضوع الضمّ.
نحن طبعا، لا نقبل بالاحتلال ولا بالضمّ ولا بالتشريد ولا بالصهيونية.
مشروع الضم الصهيوامريكي الجديد يشمل ضم ٣٠٪ من الضفة الغربية الى سيادة الاحتلال صاحب "السيادة" أصلا.
إذا هبط عليه وحي "الاعتدال" سيكتفي الاحتلال بضمّ ٢٢٪ من مساحة الضفة ( على فكرة، كلمة "الضمّ" كلمة حلوة كتير وتعني الاحتضان لمن فاته ذلك).
وقد "يستمع" الاحتلال الى نصيحة العتيبة (التي أبدعها المعلم كوشنير) ويجمّد الضمّ ويكتفي بالاحتلال و"التطبيع" ( على فكرة كمان كلمة التطبيع حلوة لانها تعني لمن فاته ذلك جعل الأمور طبيعية).
السؤال الأول : حتى متى يختار لنا اعداؤنا مفرداتنا?
السؤال الثاني والاهمّ: اذا جمّدوا الضمّ او إكتفوا ب٢٢ ٪ واكتفوا بالتطبيع وباستمرار الاحتلال والتشريد ،هل سنعلن الانتصار على أمريكا وإسرائيل؟
2021/06/14 09:33
2021/06/04 07:56
2021/04/02 11:04
2021/03/21 20:43
2021/03/05 12:59