منوعات

الأب طوني الخولي في ذكرى سيامته الكهنوتية الحادية عشر

محظوظ الإنسان الذي يعيش العمر عمرين ويستطيع أن يعطي كلّ ما لديه، بين الفن والترف والمال وبين الصلاة والتقوى… هذه قصّة ربيع الخولي أو الأب طوني الخولي. عرف المجد والشهرة حتّى أصبح من أهمّ الفنانين على الساحة الفنيّة وأكثر المطلوبين في الحفلات الغنائية، ربيع الخولي، في 25 أيار عام 2000 اعتزل الفن وفتح الباب للرب إذ ترك كلّ شيء وتبع الله، وأصبح طوني الخولي الذي وجد نفسه على درب الصلاة. يشغل الأب طوني الخولي رئاسة جمعية روح الرب في كندا التي تهدف "الى التبشير بكلمة الله ونشر المحبة والسلام، والعمل على مساعدة المحتاجين من دون تمييز بين جنس وعرق، وتقديم الرعاية الصحية والدعم لذوي المشاكل الاجتماعية والنفسية ومساعدة العائلات التي تعاني صعوبات ومعوقات مادية، ولا سيما لجهة ادخال اولادها الى المدارس".

bar_chart_4_bars مقاطع متعلقة