حملات الاستعطاف التي قادتها الجبهة والتجمع، جعل الناس يعتقدون أنّ الموحّدة مضمونة في عبورها لنسبة الحسم.
هذه الحملات، إضافة لنسبة التصويت المرتفعة جدًّا في الوسط اليهودي -حيث يتوقّع أن تصل نسبة الحسم إلى 155 ألف صوت- قد أبعد الموحّدة عن نسبة الحسم، ووضعها في خطر حقيقي.
الموحّدة تناشد المجتمع العربي بالخروج للصناديق، والتصويت بورقة ع م لإنقاذها من عدم عبور نسبة الحسم.
2024/04/19 00:17
2024/04/18 20:06
2024/04/18 15:18
2024/04/17 18:30
2024/04/17 17:44