
د. روضة بشارة عطا الله الى جنات الخلد
أصبحَ الهدوءُ في هذا اليومِ لغة ً، وأصبحَ الحزنُ كذلكَ، فهذا الهدوءُ الموحشُ سرقَ الابتسامة َ منهُم، نعم، هؤلاءْ الذينَ جاؤوا اليومَ ليشيعوا جثمانَها الطاهرَ، الدكتورة روضة بشارة عطا لله عن عمرٍ يناهزُ الستين عاماً،...
التالي
