منوعات

سفينة مرمرة التركية | 10 سنوات على أحداث أسطول الحرية لكسر الحصار على قطاع غزة

حادثة سفينة مرمرة التركية أو كما أطلق عليها "أسطول الحرية" الأسطول البحري الذي انطلق من جنوب قبرص عام 2010 متجهاً إلى سواحل قطاع غزة عازماً كسر الحصار 6 سفن على متنها 750 شخصاً من دول مختلفة قرروا التضامن مع قطاع غزة المحاصر السفن حملت العديد من المواد الإغاثية والأدوية والمستلزمات الطبية لغزة الأسطول يهدف إلى كسر الحصار المفروض على غزة، براً وبحراً وجواً في 31 أيار/مايو لعام 2010 قرر الجيش الإسرائيلي مهاجمة الأسطول اعترضت الأسطول بالطريقة الوحشية المعتادة عليها هاجمت بزوارقها وقوات إنزالها الجوية تلك السفن السلمية والمدنية أطلقت النيران بكثافة على من بداخلها من متضامنين أتراك وأجانب الهجوم الإسرائيلي هذا أسفر عن مقتل 9 متضامنين سلميين وإصابة 26 شخص بجراح مختلفة تعرضت إسرائيل إلى انتقاد دولي واسع بسبب تلك الحادثة قطعت العلاقات على إثر الحادث بين تركيا وإسرائيل بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية اشتكت من رد فعل الجيش الإسرائيلي "الذي كان مفرطا" الشعب الفلسطيني لم ينسى من مد له يد العون وينزل في كل عام من ذكرى الحادثة إلى الشواطئ ليتذكر أن هنا سالت الدماء التركية على شواطئ فلسطين في ميناء غزة أقيم تمثال ضخم يحمل أسماء شهداء الحادثة تخليداً لهم وغداً السبت 30_5_2020 سيشهد مينائي يافا وعكا تظاهرة فنية للمطالبة برفع الحصار عن غزة، وتخليداً لشهداء الحادثة التجمع السبت في الساعة الرابعة بعد الظهر عند المدخل الرئيسي لميناء يافا

bar_chart_4_bars مقاطع متعلقة