تعجز حروف اللغة عن وصف الشعور الذي يسيطر على أفئدتنا، قلوبنا يعتصرها الألم، مواكب الضحايا تمضي ومسلسل الدم لازال مستمر..
الى هذا المدى أصبحت أرواحنا رخيصة !!
إذا لم تتوحد الصفوف للمطالبة بحلول جذرية لهذا العنف ؛ أولادنا سيكونوا هم ضحايا المستقبل .
إذا استمرت مواقفنا فقط من خلال العالم الإفتراضي ؛ فستبقى الوعود بإيجاد الحلول مجرد خيال...
ولنضع نصب أعيننا أن الضحية القادمة ممكن أن تكون أنا أو أنت...
لتبقى ذكراك خالدك في القلوب والاذهان _ عادل خطيب ( 17 عاما _???? )
2021/06/14 09:33
2021/06/04 07:56
2021/04/02 11:04
2021/03/21 20:43
2021/03/05 12:59