حملات الاستعطاف التي قادتها الجبهة والتجمع، جعل الناس يعتقدون أنّ الموحّدة مضمونة في عبورها لنسبة الحسم.
هذه الحملات، إضافة لنسبة التصويت المرتفعة جدًّا في الوسط اليهودي -حيث يتوقّع أن تصل نسبة الحسم إلى 155 ألف صوت- قد أبعد الموحّدة عن نسبة الحسم، ووضعها في خطر حقيقي.
الموحّدة تناشد المجتمع العربي بالخروج للصناديق، والتصويت بورقة ع م لإنقاذها من عدم عبور نسبة الحسم.
2024/05/02 19:24
2024/05/02 16:26
2024/05/02 14:12
2024/05/01 12:59
2024/05/01 11:19